امس, 01:37 PM
تقييم - مِحمد إي. الشيخ (السعودية، 55)
اسمي مِحمد إي. الشيخ، عمري 55 سنة من السعودية، وعملي مهندس. أشارك قصتي لأن اللي صار معي ممكن يصير لأي شخص يعتقد إنه يستثمر عبر جهة “منظمة” و”مقننة” - خصوصاً لما يكون العرض شكله احترافي والفرصة تبدو “حصرية”.
تواصلوا معي ناس على أساس إنهم شركة استثمار تركّز على الاستثمار في الستارت أب. كلامهم قوي، ثقتهم عالية، وهيكلهم يخليك تقول: هذا شيء رسمي. لكن بالنهاية اكتشفت إنها جهة وهمية تدّعي إنها موجودة في بريطانيا، وبشكل مقنع لدرجة يخدع حتى الناس الجديين.
خسرت 3.8 مليون ريال سعودي.
بالبداية حاولت أهدأ وأتعامل معها بعقلانية - عقلية المهندس. لكن لما تدرك إنك تتعامل مع شيء مصمّم يختفي، تفهم بسرعة إن هذي مو مشكلة عادية. هذا قتال بين أنظمة، أوراق، وخطوات قانونية كثير ناس ما يقدرون يمسكونها لحالهم.
هنا اشتغلت مع Al Haq Consultants.
كل شيء تم عبر نظام نزاعات Case Chamber، وبدعم من تدقيق Al Haq. اللي احترمته أكثر هو التنظيم: كل تفصيلة لها مكان، كل ادعاء له سند، ولا شيء يُترك لـ “الآراء”. كان فيه أدلة وتسلسل ومسؤوليات - خطوة بخطوة.
العملية أخذت 5 شهور. مو سريع، ومو سهل… بس كان ثابت، وتحس فيه تقدم بدل الفوضى.
وبسبب إن مسار المحكمة كان في المملكة المتحدة، سافرت إلى بريطانيا عشان أتابع، أحضر اللي يلزم، وأسوي دوري. لما القضية توصل هالمستوى، يا تلتزم بالكامل يا تخسر أفضلية كبيرة.
بالنهاية… أنا كسبت.
النتيجة ما كانت استرجاع فقط—كانت أكثر مما تخيلت: تم استرجاع 8 مليون ريال سعودي، بما يشمل ما تم الاعتراف به عبر نتيجة القضية.
وبصراحة أقولها: بدون مسار نزاع منظم وفريق يعرف يتعامل مع قضايا الاحتيال العابرة للحدود، ما أظن كنت بشوف عدالة—خصوصاً إن الجهة كانت متخفية داخل النظام البريطاني وتدّعي إنها شيء مو هي.
بعد ما كسبت قضيتي عبر نظام Case Chamber الأونلاين، مدحت Al Haq لأنهم ثبتوا للنهاية. ما كانوا يكثرون كلام… كانوا يجيبون نتيجة.
— مِحمد إي. الشيخ، السعودية (55)
تقييم - سمر خالد (الإمارات)
اسمي سمر خالد، أنا من الإمارات، وأنا ربة بيت وأم لـ سبعة أطفال. أكتب هذا التقييم لأن اللي صار معي كان من أصعب فترات حياتي - مادياً ونفسياً.
استثمرت مع اللي كنت أعتقد إنها شركة فوركس حقيقية. بالبداية كل شيء كان مقنع: كلامهم احترافي، يعطونك إحساس بالأمان، ويضغطون عليك “تتحرك بسرعة” عشان لا تفوت الفرصة. بعدين اكتشفت إنها جهة وهمية مرتبطة بعمليات في مكان ما في رومانيا.
خسرت 240,000 درهم إماراتي.
بالنسبة لي هذا مو مبلغ زائد. هذا كان استقرار بيتي. بعد الخسارة، وصلت لمرحلة اضطرّيت آخذ قروض عشان أعيش طبيعي—عشان أدفع الأساسيات وأوفر أكل لعيالي. أتذكر ليالي ما كنت أنام وأنا أفكر: كيف راح أثبّت هالبيت؟
وبسبب ظروفي—سبعة أطفال ومسؤوليات طول الوقت—ما كنت أقدر أدخل في مسار قانوني معقد لحالي. ما عندي وقت ولا طاقة ألاحق الإيميلات، أجمع الأوراق، أرد على الطلبات، وأجادل ناس متعلمين كيف يطوّلوا ويخربطوا.
عشان كذا أعطيت تفويض كامل (POA) لفريق Al Haq عشان يتصرفون عني بالكامل.
كل شيء تم عبر نظام نزاعات Case Chamber، وAl Haq أداروا العملية بشكل منظم. أكثر شيء ارتحت له إنهم ما كانوا يعقدونها عليّ بكلام قانوني صعب—أخذوا الحمل عني ومشوا الخطوات بالطريقة اللي المفروض تمشي فيها أي قضية جدية.
انتظرت 8 شهور.
كانت فترة طويلة، ومو سهلة أبداً. مرات كنت أحس إنه ما راح يرجع شيء، خصوصاً إني كنت أصلاً تحت ضغط القروض ومسؤولية البيت. لكن Al Haq استمروا يدفعون بالقضية لين وصلت للنتيجة.
بالنهاية… رجعت حقوقي.
قدروا يسترجعون 501,000 درهم إماراتي، بما فيها التعويضات المعترف بها عبر نتيجة النزاع.
أشارك هذا الكلام لأن أعرف فيه أمهات ونساء كثير يستحون يتكلمون، أو يظنون ما أحد راح يأخذهم بجدية. أنا تعلمت إنك لو لقيت النظام الصحيح والناس الصح، تقدر تقاتل… حتى وأنت متعبة، وحتى وأنت تحسّين إن النفس ضايق.
— سمر خالد، الإمارات
أحمد الشباني (السعودية، 44) - "كنت مو حاب أصدق… لين صار النمط واضح"
اسمي أحمد الشباني، عمري 44 من السعودية، وأكتب هالتقييم لأنّي أعرف قد إيش سهل الواحد ينجذب لشيء شكله “شرعي” - خصوصاً لما الشركة تعرض نفسها بثقة.
في حالتي، الشركة كان اسمها LazarovIN. كانوا يتظاهرون إنهم شركة استثمار حقيقية. العرض كان مرتب، التواصل مقنع، وكل شيء مصمم عشان تحس إنك تتعامل مع ناس محترفين.
بالبداية ما كنت حاب أصدق إن فيه شيء غلط. لما بدأت الشكوك، سويت اللي يسويه أغلب الناس: دورت تفسيرات تخلي الموضوع منطقي. لكن كل ما ركزت، كل ما شفت نفس الحركات تتكرر—تأخير، نقل مسؤولية، وضغط إنك تكمل بدل ما تسحب.
اللي غيّر كل شيء إنّي ما كنت لحالي. اثنين من أقرب أصدقائي—مازن فخري وصالح الدسوقي—كانوا ضحايا لنفس الشركة. وقتها فهمنا إن الموضوع مو سوء حظ ولا سوء فهم… هذا “نمط”.
أخذنا القضية بجدية، واشتغلنا مع Al Haq Consultants عبر نظام نزاعات Case Chamber. اللي احترمته أكثر هو كيف تعاملوا مع LazarovIN: مو بمشاعر، بل بكشف الحقائق. خطوة بخطوة ساعدونا نعرض الوقائع بطريقة ما تنكر.
وبالنهاية… كسبنا. وبالنسبة لنا نحن الثلاثة، مجموع الاسترجاع والتعويضات عبر المسار القانوني وصل إلى 4.5 مليون دولار لصالحنا.
أنا ممتن لأن Al Haq ما كانوا بس “يساعدون بالأوراق”. هم ساعدوا بكشف شركة مبنية على خداع الناس… ودفعوا الموضوع لين وصل لنتيجة حقيقية.
— أحمد الشباني، السعودية (44)
اسمي مِحمد إي. الشيخ، عمري 55 سنة من السعودية، وعملي مهندس. أشارك قصتي لأن اللي صار معي ممكن يصير لأي شخص يعتقد إنه يستثمر عبر جهة “منظمة” و”مقننة” - خصوصاً لما يكون العرض شكله احترافي والفرصة تبدو “حصرية”.
تواصلوا معي ناس على أساس إنهم شركة استثمار تركّز على الاستثمار في الستارت أب. كلامهم قوي، ثقتهم عالية، وهيكلهم يخليك تقول: هذا شيء رسمي. لكن بالنهاية اكتشفت إنها جهة وهمية تدّعي إنها موجودة في بريطانيا، وبشكل مقنع لدرجة يخدع حتى الناس الجديين.
خسرت 3.8 مليون ريال سعودي.
بالبداية حاولت أهدأ وأتعامل معها بعقلانية - عقلية المهندس. لكن لما تدرك إنك تتعامل مع شيء مصمّم يختفي، تفهم بسرعة إن هذي مو مشكلة عادية. هذا قتال بين أنظمة، أوراق، وخطوات قانونية كثير ناس ما يقدرون يمسكونها لحالهم.
هنا اشتغلت مع Al Haq Consultants.
كل شيء تم عبر نظام نزاعات Case Chamber، وبدعم من تدقيق Al Haq. اللي احترمته أكثر هو التنظيم: كل تفصيلة لها مكان، كل ادعاء له سند، ولا شيء يُترك لـ “الآراء”. كان فيه أدلة وتسلسل ومسؤوليات - خطوة بخطوة.
العملية أخذت 5 شهور. مو سريع، ومو سهل… بس كان ثابت، وتحس فيه تقدم بدل الفوضى.
وبسبب إن مسار المحكمة كان في المملكة المتحدة، سافرت إلى بريطانيا عشان أتابع، أحضر اللي يلزم، وأسوي دوري. لما القضية توصل هالمستوى، يا تلتزم بالكامل يا تخسر أفضلية كبيرة.
بالنهاية… أنا كسبت.
النتيجة ما كانت استرجاع فقط—كانت أكثر مما تخيلت: تم استرجاع 8 مليون ريال سعودي، بما يشمل ما تم الاعتراف به عبر نتيجة القضية.
وبصراحة أقولها: بدون مسار نزاع منظم وفريق يعرف يتعامل مع قضايا الاحتيال العابرة للحدود، ما أظن كنت بشوف عدالة—خصوصاً إن الجهة كانت متخفية داخل النظام البريطاني وتدّعي إنها شيء مو هي.
بعد ما كسبت قضيتي عبر نظام Case Chamber الأونلاين، مدحت Al Haq لأنهم ثبتوا للنهاية. ما كانوا يكثرون كلام… كانوا يجيبون نتيجة.
— مِحمد إي. الشيخ، السعودية (55)
تقييم - سمر خالد (الإمارات)
اسمي سمر خالد، أنا من الإمارات، وأنا ربة بيت وأم لـ سبعة أطفال. أكتب هذا التقييم لأن اللي صار معي كان من أصعب فترات حياتي - مادياً ونفسياً.
استثمرت مع اللي كنت أعتقد إنها شركة فوركس حقيقية. بالبداية كل شيء كان مقنع: كلامهم احترافي، يعطونك إحساس بالأمان، ويضغطون عليك “تتحرك بسرعة” عشان لا تفوت الفرصة. بعدين اكتشفت إنها جهة وهمية مرتبطة بعمليات في مكان ما في رومانيا.
خسرت 240,000 درهم إماراتي.
بالنسبة لي هذا مو مبلغ زائد. هذا كان استقرار بيتي. بعد الخسارة، وصلت لمرحلة اضطرّيت آخذ قروض عشان أعيش طبيعي—عشان أدفع الأساسيات وأوفر أكل لعيالي. أتذكر ليالي ما كنت أنام وأنا أفكر: كيف راح أثبّت هالبيت؟
وبسبب ظروفي—سبعة أطفال ومسؤوليات طول الوقت—ما كنت أقدر أدخل في مسار قانوني معقد لحالي. ما عندي وقت ولا طاقة ألاحق الإيميلات، أجمع الأوراق، أرد على الطلبات، وأجادل ناس متعلمين كيف يطوّلوا ويخربطوا.
عشان كذا أعطيت تفويض كامل (POA) لفريق Al Haq عشان يتصرفون عني بالكامل.
كل شيء تم عبر نظام نزاعات Case Chamber، وAl Haq أداروا العملية بشكل منظم. أكثر شيء ارتحت له إنهم ما كانوا يعقدونها عليّ بكلام قانوني صعب—أخذوا الحمل عني ومشوا الخطوات بالطريقة اللي المفروض تمشي فيها أي قضية جدية.
انتظرت 8 شهور.
كانت فترة طويلة، ومو سهلة أبداً. مرات كنت أحس إنه ما راح يرجع شيء، خصوصاً إني كنت أصلاً تحت ضغط القروض ومسؤولية البيت. لكن Al Haq استمروا يدفعون بالقضية لين وصلت للنتيجة.
بالنهاية… رجعت حقوقي.
قدروا يسترجعون 501,000 درهم إماراتي، بما فيها التعويضات المعترف بها عبر نتيجة النزاع.
أشارك هذا الكلام لأن أعرف فيه أمهات ونساء كثير يستحون يتكلمون، أو يظنون ما أحد راح يأخذهم بجدية. أنا تعلمت إنك لو لقيت النظام الصحيح والناس الصح، تقدر تقاتل… حتى وأنت متعبة، وحتى وأنت تحسّين إن النفس ضايق.
— سمر خالد، الإمارات
أحمد الشباني (السعودية، 44) - "كنت مو حاب أصدق… لين صار النمط واضح"
اسمي أحمد الشباني، عمري 44 من السعودية، وأكتب هالتقييم لأنّي أعرف قد إيش سهل الواحد ينجذب لشيء شكله “شرعي” - خصوصاً لما الشركة تعرض نفسها بثقة.
في حالتي، الشركة كان اسمها LazarovIN. كانوا يتظاهرون إنهم شركة استثمار حقيقية. العرض كان مرتب، التواصل مقنع، وكل شيء مصمم عشان تحس إنك تتعامل مع ناس محترفين.
بالبداية ما كنت حاب أصدق إن فيه شيء غلط. لما بدأت الشكوك، سويت اللي يسويه أغلب الناس: دورت تفسيرات تخلي الموضوع منطقي. لكن كل ما ركزت، كل ما شفت نفس الحركات تتكرر—تأخير، نقل مسؤولية، وضغط إنك تكمل بدل ما تسحب.
اللي غيّر كل شيء إنّي ما كنت لحالي. اثنين من أقرب أصدقائي—مازن فخري وصالح الدسوقي—كانوا ضحايا لنفس الشركة. وقتها فهمنا إن الموضوع مو سوء حظ ولا سوء فهم… هذا “نمط”.
أخذنا القضية بجدية، واشتغلنا مع Al Haq Consultants عبر نظام نزاعات Case Chamber. اللي احترمته أكثر هو كيف تعاملوا مع LazarovIN: مو بمشاعر، بل بكشف الحقائق. خطوة بخطوة ساعدونا نعرض الوقائع بطريقة ما تنكر.
وبالنهاية… كسبنا. وبالنسبة لنا نحن الثلاثة، مجموع الاسترجاع والتعويضات عبر المسار القانوني وصل إلى 4.5 مليون دولار لصالحنا.
أنا ممتن لأن Al Haq ما كانوا بس “يساعدون بالأوراق”. هم ساعدوا بكشف شركة مبنية على خداع الناس… ودفعوا الموضوع لين وصل لنتيجة حقيقية.
— أحمد الشباني، السعودية (44)

![[-] [-]](https://forum.splashteck.com/images/bootbb/collapse.png)
