06-04-2023, 12:01 AM
قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام هي إحدى القصص الشهيرة التي ذكرت في القرآن الكريم، وهي قصة تحكي عن رحلة سيدنا إبراهيم في البحث عن الحقيقة والوحي من الله.
سورة المطففين مكتوبة
تفسير سورة المؤمنون
تبدأ القصة بعدما شعر سيدنا إبراهيم بالرغبة في معرفة الله الحقيقي والابتعاد عن عبادة الأصنام التي كانت تمارس في مجتمعه. فقرر سيدنا إبراهيم تحطيم أصنام المدينة وترك مجتمعه وأهله، ورحل في الصحراء مع زوجته سارة وابنه إسماعيل.
وبينما كانوا في الصحراء، ظهر لسيدنا إبراهيم ملك الله الذي أمره بالعودة إلى مجتمعه، وعلمه بأنه سيكون نبياً لله وأنه سيكون له ذرية كثيرة. وبعد ذلك، وجه الله سيدنا إبراهيم ببعض الاختبارات الشديدة، ليثبت إيمانه وتقواه.
ومن بين هذه الاختبارات كان أمر الله لسيدنا إبراهيم بذبح ابنه إسماعيل كتحدٍ منه لأوامر الله. وعلى الرغم من أن الأمر كان صعبًا على قلب سيدنا إبراهيم، إلا أنه أطاع أمر الله وحضّر نفسه للذبح، ولكن الله أرسل ملكًا ليأمره بتبديل ابنه بكبش من الماشية.
ومن ثَمَّ تتابع القصة بالحديث عن بناء سيدنا إبراهيم للكعبة المشرفة في مكة المكرمة، واختباره للناس والدعوة لهم لعبادة الله الحقيقي وترك الأصنام.
تنتهي القصة بتعليمات الله لسيدنا إبراهيم بتربية ابنه إسماعيل وتعليمه الدين والأخلاق وإطلاق وعد بأن يرسل الله رسولًا آتياً من ذريته ليدعو الناس إلى الله الواحد الحق. وبذلك، تكون قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام قد حفظت في القرآن الكريم كرمز للإيمان والتقوى والطاعة لله.
سورة المطففين مكتوبة
تفسير سورة المؤمنون
تبدأ القصة بعدما شعر سيدنا إبراهيم بالرغبة في معرفة الله الحقيقي والابتعاد عن عبادة الأصنام التي كانت تمارس في مجتمعه. فقرر سيدنا إبراهيم تحطيم أصنام المدينة وترك مجتمعه وأهله، ورحل في الصحراء مع زوجته سارة وابنه إسماعيل.
وبينما كانوا في الصحراء، ظهر لسيدنا إبراهيم ملك الله الذي أمره بالعودة إلى مجتمعه، وعلمه بأنه سيكون نبياً لله وأنه سيكون له ذرية كثيرة. وبعد ذلك، وجه الله سيدنا إبراهيم ببعض الاختبارات الشديدة، ليثبت إيمانه وتقواه.
ومن بين هذه الاختبارات كان أمر الله لسيدنا إبراهيم بذبح ابنه إسماعيل كتحدٍ منه لأوامر الله. وعلى الرغم من أن الأمر كان صعبًا على قلب سيدنا إبراهيم، إلا أنه أطاع أمر الله وحضّر نفسه للذبح، ولكن الله أرسل ملكًا ليأمره بتبديل ابنه بكبش من الماشية.
ومن ثَمَّ تتابع القصة بالحديث عن بناء سيدنا إبراهيم للكعبة المشرفة في مكة المكرمة، واختباره للناس والدعوة لهم لعبادة الله الحقيقي وترك الأصنام.
تنتهي القصة بتعليمات الله لسيدنا إبراهيم بتربية ابنه إسماعيل وتعليمه الدين والأخلاق وإطلاق وعد بأن يرسل الله رسولًا آتياً من ذريته ليدعو الناس إلى الله الواحد الحق. وبذلك، تكون قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام قد حفظت في القرآن الكريم كرمز للإيمان والتقوى والطاعة لله.